الجزء الأول

بعد أزمة كورونا انقلبت الدنيا كلها علي فيلم أنا الماعز الأليف كارتون كندي واصبح صانعي الفيلم نجوم يتحدث عن وجود ماعز محبوس داخل صندوق لايظهر إاا رأسه ثم تتابع الأحداث ليظهر رئيس أمريكا بوش بشكل كاركتيري في مدرسة أطفال لتتابع أحداث الفيلم ليظهر المسيح أو الدجال حسب رؤية المشاهد وتأتي أحداث كثيرة منها انهيار برجي التجارة وحرائق بالمساجد والكنائس وسقوط العلم الأمريكي وغيرها .

وعلاقة الفيلم بكورونا ولماذا انشغل العالم بفيلم كارتون قصير إلا أنه تنبآ بأحداث حصلت وتحصل وفيه من الرموز التي تؤيد فكر المؤامرة الكونية سابقة التحضير من قوي عالمية حتي انها اقوي من حكومات الدول العظمي وبالطبع يدخل فيروس كورونا داخل تلك المؤامرات من أجل تحقيق هدف المليار الذهبي وهي أن يموت كل العالم ويبقي فقط المليار الذي القادرين علي الصمود أمام قوي الشر العالمية.

وأنا هنا لا أؤيد أو أنفي ولكن ادعوا الجميع إلي القاء نظرة علي الفيلم المثير للجدل والمشاركة في حوار مفتوح عن مدي تنبأ الفيلم بأحداث تغيير بالعالم أم مجرد رؤية من أصحاب الفيلم لها من الإمارات ما يؤيد تلك الفكرة ولكن في الجزء الثاني من هذا المقال سوف أخبركم بأفلام مصرية تنبأت لأحداث سياسية لم تخطر في بل أكثر الناس وعيا أو رؤية للأحداث فالسؤال هي تلك الافلام تحمل توقع من صناع تلك الأفلام وتعد صدفة حدوث ذات الأحداث أم أن هناك من يعلم مستقبل هذا العالم وأراد أخبارنا به قبل حدوثه.