وجه فضيلة الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف، في ختام فعاليات مؤتمر الدولي لتجديد الفكر الإسلامي، بعض الرسائل الخاصة بموضوعات التجديد والتي تستدعي قيام الجهات المعنية بدعم تصحيح المفاهيم الخاصة بها.

وكان من أبرز تصريحات شيخ الأزهر ما يلى:

1- التجديد لازمة من اللوازم.

2- النصوص القطعية في ثبوتها ودلالاتها لا تجديد فيها.

3- النصوص الظنية فإنها قابلة للتغيير بالزمان والمكان وأعراف الناس شريطة أن يأتي في ضوء مقاصد الشريعة.

4- التجديد صناعة دقيقة لا يتقنها إلا الراسخون في العلم.

5- التيارات المتطرفة وجماعات العنف يشتركون في رفض التجديد وتزييف المصطلحات الشرعية.

6- مفهوم الحاكمية عند المتطرفين يخالف ما جاء به الإسلام والذي جعله من أحكام البشر ومرده إلى أهل الحل والعقد منهم.

7- دعوة الجماعات للشباب بترك أوطانهم والذهاب إلى الصحاري بزعم الهجرة مبعثها الضلال والجهل بالدين.

8- المدلول الصحيح للهجرة هو ترك المعاصي وإعمار الأرض.

9- الجهاد في الإسلام ليس مرادفًا للقتال، بل هو نوع من أنواعه قصد به دفع المعتدين.

10- الحاكم في الإسلام ما ارتضاه الناس.

11- المواطنة حق كفلته الدولة الإسلامية من خلال وثيقة المدينة.

12- من البر تهنئة غير المسلمين في أعيادهم.

13- تعاطي المخدرات بكل أنواعها حرام شرعًا أيًا كانت مسمياتها.

14- الفساد والغش والترقي والتوظيف بناء على الوساطة جرائم دينية وأخلاقية ووطنية يحاسب عليها كل مسئول في موقعه.

15- قضية الثأر هي من الموروثات القبيحة التي يجب تركها للقضاء وليس لولي الأمر دخل بها إلا العفو أو الدية.

16- الشائعات من الجرائم الكبرى المنصوص على تحريمها ويجب على المؤسسات بيان خطرها.

17- السياحة أمر تقره الشرائع السماوية.

18- تأشيرة الدخول عقد أمان يجب الوفاء به شرعًا.

19- الآثار لا تعد أصنامًا أو أوثانًا ولا يجوز الاعتداء عليها أو بيعها وتسلم للدولة.

20- الطلاق دون سبب معترف به حرام ويؤخذ عليه شرعًا.