الإعلام هو أكثر وسائل الدوله تأثيرا في تطور المجتمع وفي المساهمة في حل جميع المشاكل التي تعيق عملية التنمية المجتمعية وذلك بدعم أهداف التنمية ودمجها مع خطط إعلام واعية ولعل مصطلح التنمية المستدامة وعلاقتها بالإعلام والمرأه المصرية سوف يكون حديث الأيام المقبلة ومراحل الافاده من ذلك سوف تكون داعمه ومساعده للمجتمع أولا و المرأه المصريه والعربيه ثانيا أيضا يكون الساعد الأقوى في ذلك هو الإعلام الحر الواعي والصحافه القويه المستنيره من ثمه لابد أن نتعرف سوايا علي مصطلح التنميه المستدامه

التنمية المستدامة: هي عملية تطوير الأرض والمدن والمجتمعات وكذلك الأعمال التجارية بشرط ان تلبي احتياجات الحاضر بدون المساس بقدرة الأجيال القادمة على تلبية حاجاتها. ويواجه العالم خطورة التدهور البيئي الذي يجب التغلب عليه مع عدم التخلي عن حاجات التنمية الاقتصادية وكذلك المساواة والعدل الاجتماعي ام عن علاقتها بالإعلام فهي هامه . وهامه للغايه

يحتل الإعلام سمعي أو مرئي و وسائل

الاتصال والمعلومات والمعرفة مكانة محورية في تقدم البشر وفي مناحي حياتهم وأسباب رفاهيتهم، وتكنولوجيا المعلومات والاتصال -التقليدية منها والحديثة- تتيح للناس، في كل أنحاء العالم، إمكانيات جديدة وفرصًا للارتقاء في سلم التنمية. والإعلام علي رأسها

وتعتبر قضايا التنمية من أهم القضايا الإنسانية الملحة التي لا غنى عنها للدول، وبخاصة الدول النامية أو الأقل نموا، وذلك لدعمها لخطط التنمية المستدامة في المجتمع، وتأتي أهمية التنمية المستدامة من منطلق اهتمام العالم بها في مواجهة الفقر والبطالة.

وإن مسئولية وسائل الإعلام تجاه عملية التنمية المستدامة هي تزويد المجتمع بأكبر قدر من الحقائق والمعلومات الدقيقة التي يمكن للمعنيين بالتنمية التحقق من صحتها والتأكد من دقتها والتثبت من مصدرها، وبقدر ما في وسائل الإعلام من حقائق ومعلومات دقيقة، بقدر تحقيق أهداف التنميه ان عملنا الإعلامي والمجتعمي سوف يكتمل مادام هناك نوايا صالحه بداخلنا تساعد وتدعم ركب التمنيه بشكل عام والتنميه المستدامه بشكل خاص وعلاقتها بالمراه العربيه والإعلام المصري والعربي بكافه أنواعه اذاعه أو تلفاز أو وسائل التواصل الاجتماعي ذات صبغه اعلاميه .. نقطه وللحديث بقيه