حددت الجمعية العامة للأمم المتحدة يوم 25 نوفمبر «اليوم العالمي للقضاء على العنف ضد المرأة»، فمن المفترض أن يكون الهدف من ذلك اليوم هو رفع الوعي حول مدى حجم المشكلات التي تتعرض لها المرأة حول العالم مثل الإغتصاب والعنف المنزلي وغيره من أشكال العنف المُتعددة؛ وعلاوة على ذلك فإن إحدى الأهداف المُسلط الضوء عليها هو إظهار العنف ضدد المرأه قد قمت بكتابه مقالات كثيره وحلقات في التلفاز والإذاعة عن العنف والتحرش والتنمر وكافه أنواع العنف التي تواجهه المراه المصريه بشكل خاص والمراه العربيه بشكل عام لقد توصلنا إلي مستوي معقول من الرعايه والعنايه بالمراه بشكل عام ولكن أيضا في ظل مجالس هامه لحمايه المرأه المجلس القومي للمرأة وغيره من الكيانات الواعده وقد كان منذ عامان خصص عام ٢١٠٧ هو عام للمراه المصريه وهذا بناء علي طلب فخامه الرئيس عبد الفتاح السيسي وقد حدثت طفره كبيره في شأن المرأه ولكن ماذا بعد كل يوم بعد يوم نري حالات عنف كثيره وحوادث خطف وقتل وغيرها وحتي لا أطيل عليكم الحديث لأني كتب مقالات كثيره في صوت الامه عن حقوق المرأه وماهي بالتفصيل ولكن الالماح هنا لهذا اليوم الداعم المساند المهم

في هذا اليوم العالمي لها علينا نعمل باانفراد كل منا يعمل منفردا كل منا يعمل من جانبه عمله بيته شارعه والحي المقيم به تفعيل النخوه والشهامه والقوه لردع كل صور العنف ضد المرأة ومن ثمه المنظمات الحقوقية المشاركة في الدفاع عن المرأه وحمايتها وهذا كان دوما شغلي وعملي الدفاع الدائم عن حقوق المرأه والمسانده الفعليه لها تصنيفي كاتبه في حقوق المرأه يسعدني كثيرا لانه يضيف لي ويسمح لي ان اضيف لها في حدود عملي وعلمي وثقافتي الاعلاميه وادعوا الجميع للمشاركه الفعليه كلا من جانبه صحافه برامج اذاعه حتي يتحقق لها كل ماتتمني من حقها في كل مايلزمها من حياه كريمه تساعدها وتسعدها سواء هنا في المصر وهذا هام للغايه أو سواء في العالم العربي اليوم العالمي للعنف ضدد المرأه يوم من ضمن ايام كثيره لها تدعمها وتحميها