كنت قد نوهت وذكرت في إحدي كتباتي أن وسائل التواصل الاجتماعي دخلت علينا وكان من المفترض أن تستخدم للصالح والبناء ونشر الايجابيات وبث الطاقه الايجابيه في شعبنا العظيم..ووسائل الاعلام تكون هادفه وبنأه وتنوه بما تقوم به الدولة المصرية وليست للفوضي ونشر الشائعات وبث طاقات سلبيه وفبركه وخلق ازمات واحداث وتهويلها.

عندما اشاهد علي صفحة احد اصدقائي ينشر خبر وبرومو لبرنامج استديو الشارع المذاع علي الفضائية المصرية للاعلامي محمد علوي وهو فريد من نوعه يخص وزارة النقل والهيئه العربيه للتصنيع، خبر يبعث ويضخ طاقه ايجابيه والشعور بالتقدم وانك في طربقك لمواكبه الدول الغربيه المتقدمه، حول اعلان وزارة النقل والهيئة العربية للتصنيع عن إطلاق منظومة الأتوبيسات الكهربائية الذكية صديقه البيئه وسيله مواصلات امنه ومتقدمه لنا ولأولادنا صديقه للبيئه تجعلك سعيد ببلدك متفائل من خلال التحالف الذي تقوده العربية للتصنيع مع شركة شنغهاي وانكسيانج الصينية العالمية وشركة يونيتد إنفستمنت وشركة مواصلات مصر وعدد من الشركات المتخصصة في تقديم الحلول التكنولوجية

كخطوة جديدة تؤكد قدرة الصناعة الوطنية علي مواكبة التطور العالمي ونقل التكنولوجيات الحديثة، من خلال إعلان الهيئة العربية للتصنيع عن إطلاق منظومة الأتوبيسات الكهربائية الذكية والتي تم فيها تطبيق منظومة الدفع الإلكتروني من خلال التحالف الذي تقوده العربية للتصنيع مع شركة شنغهاي وانكسيانج الصينية العالمية وشركة يونيتد إنفستمنت وشركة مواصلات مصر،

تنفيذا لتوجيهات السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي، بنقل تكنولوجيا وسائل النقل الذكية وتوفير أفضل نظم النقل الحضاري للمواطن المصري

وتجد الخبر موجود وصوره ولكن لاحد ينشر ايجابيات وضخ طاقه ايجابيه

ولا تجد حجم ولاقوه اي شائعه او خبر سئ او مفبرك

لا العكس نجده

وبسرعه غير طبيعيه في انتشاره

لماذا لا نوجه طاقاتنا ووقتنا لبث ونشر اي انجاز وتقدم

ونكون في المواجهه

ونستخدم السويشيال مديا ووسائل التواصل الاستخدام الامثل

ونكون خير المسوقين والمشجعين

لأي انجاز او تطور