تسعي جماعة الإخوان الإرهابية لتشويه صورة مصر في الخارج وللحصول على مزيد من التمويل، وذلك عن طريق الترويج لتقارير منظمات حقوقية كالعفو الدولية، وهيومن رايتس ووتش من أجل خلق حالة من عدم الرضا عن حالة حقوق الإنسان في مصر.

وبحسب فضائية "إكسترا نيوز"، فإن التقارير كشفت عن حجم العداء تجاه مصر، ولذلك اتخذت الحكومة المصرية إجراءات وخطوات إيجابية واسعة في مجال حقوق الإنسان، ليكون أبلغ رد على منظمات حقوق الإنسان الدولية، التي لا تراعي في تقاريها المصداقية كما تدعي.

وفي إطار التوجه المنفتح جاءت مبادرة الرئيس عبدالفتاح السيسي لإطلاق الحوار المجتمعي الموسع لتعديل القانون المعني بالمنظمات غير الحكومية بهدف تعزيز دورها كشريك في الدولة للتنمية.