بعض الأعمال الدرامية في رمضان هذا العام تدعو بانفصال الأبناء عن أسرهم إقامتهم في منزل خاص بهم بمفردهم ويعيشون حياتهم بطريقتهم ومعاشرة الفتيات دون الزواج هذه دعوة للأسف مثل دول الغرب التي ليس لديهم عادات او تقاليد او دين يدعو للمحبه والترابط والمودة وانفصال الأبناء عن أسرهم والجفاء في علاقتهم بالأم والأب.

السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي يدعو مرات ومرات في خطاباته إلى الترابط الأسري وتضافر كل قوي المجتمع والأزهر الشريف والكنيسه لعمل التوعية اللازمه وتكثيف الجهود للتلاحم وترابط الأبناء والزواج والزوجات بالأسرة واحترام الأب والأم والزوج والزوجة والأبناء واحترام تكوين الأسرة لخلق مجتمع صحي مترابط له انتماء للأسرة وللوطن هل الدراما دورها التفكك وتحفيذ الأبناء ترك والديهم في السن والظروف الذي يحتاجون لهم فيها أين دور الأعمال الهادفة التي تؤثر تأثير إيجابي في الأسرة والأبناء مثل الزمن الجميل، أمثال مسلسل عادات وتقاليد وعادات الأسره المصريه والقاهرة والناس وبابا عبده وغيرها من الأعمال الهادفة التي تنقي العين والعقل وتجعل من أجيالنا أجيال لديها النحو والعطف والمودة بآبائهم من مسئوليتنا وواجبنا الحفاظ على هويتنا وعاداتنا وتقاليدنا ومرفوض تقليد الغرب في عادات ليست عاداتنا ولا وتقاليدنا التي تربينا عليها ويرفضها مجتمعنا وأدياننا.. رحمكم الله ارحمونا.