الأم المصرية ..مختلفة إنتي كثيرا يا عزيزتي طاقة هائلة نادرة لكي سحر خاص وحالة نادرة مثيرة للاهتمام والرقي لكي صولات وجولات كثيرة في حياه البلاد وحياة الأبناء الأم المصرية الزوجة والأخت والابنة والعطاء الهائل غير المقطوع ولا المربوط بشئ أو بحاجة أو لصالح ما هبه ربانية من الله عز وجل نحمد الله عليهم وندعو بالرحمة للراحلين منهم الأم المصرية في العالم كله مميزة وأصيلة وتشتهر بالجدعنة وتحمل المسؤولية وتحمل على عاتقها الكثير من هموم ومشاكل الحياة تشتهر بالصبر والجلد والوفاء ولما لا فهي المصريه وهذا سبب كافي للتميز والاختلاف في كافة المجالات الحياتية والاجتماعية وغيرها.

فكرة عيد الأم فكرة نيرة للغاية ولكن متي كان أول عيد أم مصري بالقاهرة.

كان أول عيد للأم في مصر خلال عام 1956، ثم خرجت الفكرة من القاهرة إلى الدول العربية، وكرمز للعطاء والخير الذي يجمع بين الأم والربيع تم إختيار يوم 21 مارس ليكون عيدا للأم وهو أول أيام فصل الربيع ليكون رمزا للتفتح والنقاء والمشاعر الجميلة، فمثل حلول الربيع على الأرض وتفتح الزهور وانطلاق البدايات البراقة سعي الأم إلى رعاية ابنائها وحمايتهم وهي تساعدهم على تفتح عقولهم بالتربية السليمة والمحبة والنقاء والمشاعر الجميلة والحب والعطاء.

فتتفتح زهورهم للحياة وتعقيبا علي هذا في تقديري هو يوم مناسب جدا لهذه الزهور اليانعه التي لا تذبل وتظل عطره الرائحه والروح والريحان وكل جميل هو أنثي ومن صنيع الأنثي كما تعودت أن أردد هذه الجملة دائمآ آلام هي حالة مؤثره للغاية في حياتنا جميعا هي عطاء موصول وهبة ربانية منحنا الله إياها لتطيب القلوب وتشفي الأوجاع تحيه طيبه مباركه لي امي الراحله روح وريحان وجنات النعيم لكي يا أمي الغاليه الجميله ..داعيه الله أن يمد الله جميع الأمهات بالصحة والعافية و السلامة لهم.

فهم الأولية الباقية .. أمك ثم أمك والباقي باقي ويدرك ويعوض .. كل عام و الأم المصرية مصرية.