الأسطورة نمبر1وألقاب كثيرة أطلقها علي نفسه الفنان محمد رمضان تحمل معاني التكبر والغرور وأوهم البسطاء أن كلمته مسموعه وفوق القانون وتمادي في اظهار كل ما هو قبيح ومقزز بحجه الفن وكل همه جمع الأموال والتشبه بقارون الذي تباهي بأمواله فخسف الله به الأرض .

 إن ما فعله ويفعله نمبر1 هي تصرفات أقل ما توصف بها أنها تصرفات طائشة تفتقر إلي أبسط قواعد مراعاة مشاعر الطبقة الفقيرة التي يحاول التمسح بها اليوم بعد حملات المقاطعة التي نادي بها جموع الشعب والذي جرح مشاعرهم واشعرهم أكثر بالفقر وعذابه وافقدهم الذوق العام وحاول تغيير ثقافه الفقراء الطيب ليقلدوه وكأن البلطجة والاسفاف هو الطريق الوحيد للنجاح، فارتفعت معدلات الجريمة وقتل المئات بجرائم البلطجة تقليدا للأسطورة، أين الفقراء من حياتك يا رمضان أثارت أفلامك وأغانيك وتصرفاتك الغير مسئولة حقد الفقراء علي بعضهم وعلي الدولة وأصبحت البلطجة هي المسيطرة علي الشارع المصري.

أظهرت الفقراء بمظهر المجرمين والقوادين وأساءت لسمعه مصر وفقراء مصر حين تحديت كل الدولة واظهرت نفسك بأنك المسنود من الدولة وكأن أجهزة الدولة كلها مسخرة من أجلك وأنك فوق القانون.

فأنت لاتمثل الفقراء ولا أحد يهاجمك إلا من أفعالك المهينة للفقراء أولا ولموهبتك التي اضاعتها بتصرفات لاتليق بالفن أو جمهورك.