صدق رسول اللة حين قال سوف تتداعي عليكم الأمم كما تتداعي عليكم الأكلة علي قصعتها ولذلك منذ أن خلق رسول الله والإسلام تعادية الدول الدائمة الكفر والتى تريد أن تدفن الإسلام والدول العربية أحياء وذلك لأسباب كثيرة أهمها أن اتحاد الدول العربية تحت راية الإسلام يذكرهم بالحضارات والعلم والنور الذي ملئ البرية ويذكرهم بأيام جهلم وجاهليتهم.

ولذلك دائما على مر التاريخ أعداء الإسلام هو الفرس والروم ثم أمريكا بفكر صهيوني ولاعبين أتراك ولأن تركيا منذ العصر الحديث هو اللعيب الذي يحتضنة الفريق المضاد ويلعب مع الإسلام بشكل ظاهري ولكنة يخون العرب والمسلمين وتركيا  التي ستشعل فتيل الحرب في المنطقة تحت زريعة غاز البحر المتوسط بعد أن فشل موضوع سد النهضة الإثيوبي مع مصر.

ولأن أمريكا تعلم جيدا أن الرئيس السيسي هو عبد الناصر جديد بدعم من دول الخليج فستحاول خلال الفترة القادمة زرع فتيل حرب أهلية في مصر لأن من الصعب اختلاق حرب نظامية مع مصر فعلي كل الشعب المصري مساندة ودعم الرئيس السيسي وعلى جميع القبائل العربية الأصيلة في مصر التماسك ودرء كل الخلافات ودعم السيد الرئيس وأنا بصفتي أحد أبناء قبيلة العبابدة وهم أبناء الزبير بن العوام أناشد كل قبيلة في مصر أن يتحدوا ويتجتمعوا يوم ٢٤ يناير القادم في استاد القاهرة لإظهار ذلك التأييد.